الشركة الخماسية تحقق مبيعات بقيمة مليار وسبعمائة وخمس وثلاثون مليون ليرة خلال 8 اشهر
|
||
الشركة الخماسية تحقق مبيعات بقيمة مليار وسبعمائة وخمس وثلاثون مليون ليرة خلال 8 اشهر
تستمر الشركة الخماسية في تأهيل انوال النسيج لادخالها في الانتاج وبلغ عدد الالات الموضوعة في الخدمة 86 مع الاخذ بعين الاعتبار ان هناك زيادة ملحوظة بالانتاج منذ بداية العام ولنهاية الشهر الثامن حيث بلغ الانتاج نحو 1880 ألف متر بينما كان في عام 2019 وللفترة ذاتها نحو 495 الف متر كما تم تعيين عمال انتاجيين بعقود سنوية على خطوط الانتاج لدعم العملية الانتاجية كما ان جميع الات الشركة تعمل بطاقة جيدة تلبي الاحتياجات الواردة من الشركات المماثلة حيث بلغت كمية الانتاج 457طن من النمر المختلفة وبالنسبة لانتاج قسم القطن الطبي الذي يعمل على تامين حاجات المشافي العامةوالخاصة فان كافة الات القطن الطبي تعمل بشكل جيد ويعاني القسم من نقص المادة الاولية وتم مراسلة المؤسسة النسيجية لمخاطبة الشركات لتامين العوادم لضمان استمرارية الانتاج وبلغت كمية الانتاج لغاية الشهر الثامن 2020 نحو 109 طن وكمية الاربطة المنتجة اكثر من 5615 الف قطعة بينما كانت في العام الماضي للفترة نفسها 1934 الف قطعة ويؤكد المدير العام للشركة مصطفى هلال ان الشركة حققت منذ بداية العام ولغاية الشهر الثامن ماقيمته مليار وسبعمائة وخمس وثلاثون مليون ليرة يقابلها نحو 793 مليون ليرة في عام 2019 للفترة نفسها كما تقوم الشركة بتنفيذ العديد من الارتباطات مع جهات القطاع العام والخاص تقدر قيمتها باكثر من ملياري ليرة وفيما يتعلق بالخطة الاستثمارية للشركة لعام 2020 تمت المصادقة على مشروع تاهيل التي جكر لقسم المصبغة بقيمة اجمالية بلغت 56 مليون ليرة وتم اعطاء امر المباشرة للبدء بالتنفيذ كما تم الاعلان عن شراء محولة كهربائية لدعم المنظومة الكهربائية في الشركة مما ينعكس ايجابا على زيادة الانتاج اضافة الى تنفيذ مشروع تاهيل الة الرام في قسم المصبغة بقيمة 83 مليون ليرة ضمن الخطة الاسعافية لعام 2019 وبلغت كمية الاقمشة المحملة والشاش المقصور 773 الف متر وتسعى الشركة الخماسية في الفترة القادمة بالتحضير لخطة استثمارية لتأهيل عدد من الات المصبغة اضافة لتاهيل انوال الجاكار التي تم نقلها من شركة المغازل حيث سيتم العمل لإنتاج اصناف جديدة متنوعة تحقق ريعية جيدة للشركةالخماسية تطمح لانتاج اصناف تحقق ريعية اقتصادية جيدة
| ||
ما هو تقيمكم لموقع وجريدة الدبور