في علوم السياسة والاجتماع يتحدثون عن ديكتاتورية الأكثرية أو استبداد الأغلبية وهي من المآخذ التي تؤخذ على حكم الغالبية حيث تسعى هذه الغالبية إلى تحقيق مصالحها ومعتقداتها وتفرض سلوكها على الآخرين أي الأقليات وهذا يؤدي بالضرورة إلى نوع من الاضطهاد عليها، شبيه بما كان يمارسه الطاغية أو المستبد على عموم الشعب
المواطن من كتر ماعم تدعمو الحكومة راح يغط على قلبو ويختنق فخود على سبيل المثال الخبز 15 ألف مليار ليرة، الكهرباء أكثر من 18 ألف مليار ليرة، المشتقات النفطية أكثر من 17 ألف مليار ليرة،وهدول لحالون 50 الف مليار
من الاقتصاد الاشتراكي للاقتصاد الاجتماعي ومن الاقتصاد الموجه الى الاقتصاد الفلتان ومن الاقتصاد الحر الى اقتصاد السوق, وحسب السوق بنسوق والله أعلم مين اللي عم يسوق؟
ووالله لولا العيب والخجل لقلت لمعظم هؤلاء : كلوا تبن
وارحمونا من تحليلاتكم وتنظيراتكم وحلولكم واقتراحاتكم,فلم يعد يعنيننا إذا كان ماتقولونه صحيحا أم خاطئا ,نزيها أم مغرضا مخلصا أم انتهازيا
أربع بيضات بخمسة آلاف ليرة ليس بالمالكي وأبو رمانة بل بالأحياء الشعبية وجاءوا ليكحلوها (وبأسلوب وزير سابق )فصرحوا بأن البيض متوفر في مراكز البيع الحكومية وبسعر رخيص وهو في الواقع يباع في الأسواق العادية في السعر نفسه
حين سمحت الحكومة في العام الماضي بتصدير البصل حدثت دراما أو على الأصح مهزلة البصل وحين أرادت الحكومة أن تكحلها فأعمتها حين اتخذت قرارا خاطئا آخر وهو السماح باستيراد البصل ووصل البصل معظمه متعفنا والبصل المحلي الجديد بدأ في النزول إلى الأسواق وكان المواطن أمام خيارين أحلاهما مر وخسرت الحكومة والشعب في المرتين
لكل مسؤولون الرجل والمرأة والشاب والصغير والكبير...
لا تنتظر غيرك ولا تنظر لغيرك هناك أرواح تنتظرك راقدة تحت الركام وهناك مشردين في العراء وهناك جوعى ومرضى ومن لا سقف يأويهم ولا ستر يحميهم ولا لباس يقيهم عوامل الطبيعة..
براد بردى أغلى بـ 44% من براد حديث بثلاثة أبواب لدى شركة صينية شهيرة انتقد رجل الأعمال المقيم في الصين فيصل العطري، البرادات الجديدة التي طرحتها “شركة بردى” الحكومية،
ما هو تقيمكم لموقع وجريدة الدبور