رأت الباحثة الاقتصادية د.رشا سيروب أن الحكومة دائماً ما تعمد الى تكرار أدواتها وسياساتها السابقة في جذب المستثمر عبر اتاحة التخفيضات الضريبية علماً بأن المستثمر لا ينجذب بتلك الطرق -كما تؤكد -وما هذه التخفيضات الضريبية في رأيها إلا تشريع وقوننة للتهرب الضريبي لقطاع الأعمال، فالمستثمر بكلا الحالتين لا يدفع الضرائب ناهيك بأن قوننة التهرب أف
هناك في المتداول الشعبي كثير من المأثورات منها مايمتدح الزواج بأمراة ثانية ومنها من ينتقد هذا الزواج تقول الاغنية الشعبية(معتر يازوج التنتين) ويقول ماثور معاكس(من تنى دخل الجنه) ونظرا لظروف الحرب الظالمة وللظروف الاستثنائية القاهرة والتي مرت بها البلاد خلال السنوات السبع الماضية فقد ظهرت دعوات تشجع الزواج بامرة ثانية يضاف الى ذلك ارتفاع ن
قالت البنت لابيها قبل ان يصل العريس واهله للاتفاق على المهر وترتيبات العرس:هلأ فروض ان العريس كتبلي نص مليون ليرة متقدم يعني شي الف دولار. شو بيعرفني اذا غلي الدولار يمكن مابيصفي هالنص مليون الا كم ميت دولار اجابها ابيها محتدا: لك شو هالعلاك اللي عم تحكي فيه شو نحنا شارينك من اميركا ولا شارينك بالدولار لحتى نطلب نقدك بالدولار وبعدين عيب ه
فاجأتها الجامعة بكل ماتحمله كلمة مفاجأة من معنى فالجامعة عالم مختلف كليا عن عالم المدرسة ,كل مافيه مبهر ومثير ,عالم حقيقي وواقعي فيه الخير والشر وفيه الصالح والطالح
أحبت رشا طالبة السنة الاولى في كلية الاداب احبت الجامعة وعالم الجامعة ورغم الخوف الطبيعي الذي انتابها وهو خوف الانسان من كل جديد فقد كانت مأخوذه بهذا العالم الجديد وتود بكليت
كشف قاض أمريكي مؤخرا ملفات قضية جماعية كانت مرفوعة منذ سنوات ويظهر فيها موظفو فيسبوك يتجادلون عن فرض 6545 دولار من بطاقة والدة طفل بسبب مشاركته بلعبة على فيسبوك، رغم أنه لم يشارك اللعب فيها سوى ايام قليلة.
وتظهر مراسلات داخلية بين موظفين في فيسبوك على موافقة مدير على تكبيد طفل قرابة 65000 ليصار سحبها من بطاقة ائتمانية تعود لوالدة الطفل
لم تعد حالة الركود الطاغية على سوق العمل منذ فترة ليست بالقصيرة مجرد ثغرة عابرة، فالمشاريع والخطط المرسومة لسورية ما بعد الحرب تحتاج إلى بيئة عمل تختلف عما نراه الآن. وباتت النقاشات مكثفة حالياً حول سوق العمل وتكرار العناوين الرئيسة التي تتطلبها الفترة المقبلة، وينطلق عضو مجلس إدارة غرفة تجارة دمشق منار الجلاد من الحاجة المتزايدة
الظاهرة اللافته التي تحدثنا عنها العدد الماضي من الدبور بأن البلد كلها تدخن وتأركل جاء من قال بأن دخان المعسل الذي يستخدم في الاراكيل ليس مضرا وليس فيه نيكوتين وما الى هناك وقد كذبت هذه الادعاءات اخر الابحاث المتخصصه في القضايا القلبية في المراكز الاميركية
بعد أن كانت الطبقة الوسطى تشكّل 60 % من السوريين، أصبحت أقل من 14 % حسب آخر التقديرات المتوفرة، فما هي تبعات انحسار هذه الطبقة؟ وهل من الممكن استعادتها؟ أو جزء منها على الأقل للنهوض بالمجتمع السوري على كافة المستويات من جديد؟ في جميع المجتمعات تُعدّ الطبقة الوسطى حامل مشاريعها وأهدافها الكبرى، وبالتالي سيشكّل تآكلها خطراً
في زيارتي الاخيره للوطن ساءني جدا ذلك الكم الهائل من المدخنيين لدرجة كنت ابحث عن غير المدخنيين فاراهم قلة يعدون على الاصابع كما ساءني أكثر تحول عدد كبير من المحاال الى صالات ومقاهي تدخن فيها السجائر والاراكيل وكان من اللافت جدا للنظر هذا الجيل الصغير من المراهقين الذين يدخنون الاراكيل ذكورا واناثا وبك ثقة وكأنهم وكأنهن يتباهون فيما يفعلون
رغم إغراء صفة “المشرع” وعلوّ مقامها يبدو أن إدارة التشريع لا تزال غير قادرة على جذب خيرة القضاة إليها “كما يفترض”، حيث يصرّ بعض أبناء الكار على وصفها بـ”ثلاجة” القضاة ويخشون تجميدهم فيها، ومع ذلك قد نسمع بعض الأصوات التي تعتبر أنها فرصة ذهبية للتطوير وضبط الحقوق وتقنين القانون في مواد تتمّ صياغتها ببلاغة ووضوح بعيداً عن المواضيع الإنشائية
حين أعفي الدكتور اديب مياله من منصبه كحاكم مصرف سورية المركزي وتم تعيين الدكتور دريد درغام بديلا عنه كتبنا مقالا تحت عنوان انتهت حقبة مياله فهل ستستقيم الامور؟
والحق يقال ان الامور لم تستقم بل ادير المصرف بعقلية فردية شديدة الوثوق بنفسها ومنزهة عن الخطأ كما تعتقد,في حين انها وقعت واوقعت البلد في العديد من الاخطاء
عصر جديد لإدخال تقنيات ذكية يمكنها اختراق الإنسان وكل ما يحيط به
قبل 40 عاماً، أسّس بيل غيتس وبول آلن شركة «مايكروسوفت»، وكان هدفهما وضع جهاز كومبيوتر على كل مكتب. عندها، لم يأخذهما أحد على محمل الجدّ، وحاولت قلّة عرقلتهما، ثمّ وقبل أن يشعر أحد حققا هدفهما: فقد أصبح الجميع تقريباً يملكون آلة ويندوز، وبقيت
أعتقد ان لاأحد منا نحن السوريون الا وفي جعبته ومخيلته قصه مع هذه الفاكهة العجيبة والتي اسمها الموز وفي مرحلة سوداء من مراحل مسيرة الموز في بلادنا انقسم المجتمع الى قسمين قسم أكلة الموز وقسم الطامحين والحالمين بأكله وهم الاغلبية من ابناء هذا الشعب
تعددت وسائل النقل و أصبحت من ضروريات الحياة البشرية للتنقل من مكان لآخر و لهذا التقينا الأستاذ المهندس حسين السليمان مدير عام الشركة العامة للنقل الداخلي بحلب ليحدثنا عن سير عمل الشركة و نظامها و قوانينها .
تمتلك حلب انتاج انواع مختلفة ووفيرة من المحاصيل الزراعية بسبب تنوع مناطق الاستقرار فيها , من الاولى و حتى الخامسة , اضافة الى تعدد مصادر الري ( ابار_انهار_بحيرات)كما تضم المحافظة 10 مناطق ادارية منها 6 مناطق تحت سيطرة الجيش العربي السوري
براد بردى أغلى بـ 44% من براد حديث بثلاثة أبواب لدى شركة صينية شهيرة انتقد رجل الأعمال المقيم في الصين فيصل العطري، البرادات الجديدة التي طرحتها “شركة بردى” الحكومية،
ما هو تقيمكم لموقع وجريدة الدبور